A REVIEW OF التشبيك المهني للنساء الرياديات

A Review Of التشبيك المهني للنساء الرياديات

A Review Of التشبيك المهني للنساء الرياديات

Blog Article



سجل معنا للحصول على ملخص إسبوعي بالتقارير ومقالات الرأي والفعاليات وكل جديد.

المضي قدماً: يجمع بين مفاهيم النوع الاجتماعي وإدارة الأعمال ومنهج التسويق لتعزيز التمكين الاقتصادي والاجتماعي للنساء إلى جانب الرجال في المؤسسات، ويوضح للنساء كيفية تطوير مهارات تنظيم المشاريع والحصول على الدعم من خلال المجموعات والشبكات والمؤسسات التي تتعامل مع تطوير المشاريع.

فعندما تصبحُ معروفاً كخبيرٍ في مجال عملك، يبحث الناس عنك بدلاً من الاضطرار إلى البحث عن أشخاص آخرين، وستنمو شبكة علاقاتك بفضل ذلك.

المملكة المغربيّة المهمة و الأهداف جمعية شبكة النساء الرائدات / التشبيك

والأسوأ كما تقول، أنّ صناع قرار كباراً لم يدّخروا "جهداً للتمييز ضدها" مانحين إيّاها قطاعات حيث بيئة الفصل بين الجنسين في الشركات تجعل مستحيلاً تقريباً على النساء خوض مجال الأعمال إن لم نقل تأسيس شركات.

يُنظر إلى ريادة الأعمال على أنها “الموضة” القائمة في المنطقة ابتداءً من المغرب ومصر وحتى قطر، ولهذا تأثيرات سلبية وايجابية. اذا تم البدء بشركات ناشئة أكثر، فسوف يتم خلق فرص عمل وبالتالي اقتصاد أكثر انتاج.

الفئات المستهدفة لها هي سيدات الأعمال والنساء الحرفيات وكذلك الطالبات والباحثات. أهداف الشبكة:

إليك بعض النصائح لمكافحة الضرر الذي معلومات إضافية يلحق بالمرأة في مكان العمل:

كما وشددت وزارة الاقتصاد، على عملها ضمن رؤية وطنية واستراتيجية لدعم وتمكين السيدات الرياديات، بهدف تحويل عملهم من القطاع غير المنظم الى القطاع المنظم، الى جانب السعي لفتح أفاق لتسويق منتوجاتهن والخروج بتوصيات تقود مشاريعهن بهدف وتنميتها واستدامتها

الظهور الأول للأميرة كيت ميدلتون بعد الإعلان عن إصابتها بمرض السرطان

هذا الواقع، إضافة تحفّظ النساء اللواتي يعانين من التمييز على نشر شكواهم، يعمل ضدّ المطالبة بالتحرّك إلى جانب النساء في قطاع التكنولوجيا.

حيث تسعى اللجنة الوطنية لشؤون المرأة من خلال هذا المشروع إلى المساهمة في زيادة نسبة المشاركة الفاعلة للمرأة في الحياة العامة ومواقع صنع القرار ويعتبر انجاز أهداف هذا المشروع هو جزء من انجازات باقي الشركاء المحليين المنفذين للمشروع الاقليمي وهم ( جمعية النساء العربيات، جمعية إنماء، ومركز هوية).

حزب الله يبث مشاهد جديدة عاد بها "الهدهد" من قاعدة جوية إسرائيلية

وأكد القيسي، على أن هناك أكثر من مشروع لدعم السيدات في عدة مجالات،سواء في تقيم بعض الأدوات او تقليل الدعم في التصنيع، وخاصة المشاريع اليدوية، او المنتوجات الحرفية، مؤكدا على أنه هناك مشاريع تقدمها مؤسسات عالمية لدعم هذا القطاع النسوي، بالإضافة الى أن تحصل هذه السيدات على الدعم الأولي وهو التسجيل والبدء بإعطاء التراخيص اللازمة للحصول والاستفادة من المشاريع المستقبلية.

Report this page